أعلنت وزارة التعليم توضيح لأبرز إجابات وزير التعليم في (سؤال مباشر) على قناة (العربية) اليوم الجمعة 1442/01/09هـ، حيث أكّد الوزير أن مسؤولية قرار استناف الدراسة (عن بُعد) مسؤولية تكاملية وتضامنية بين الجهات الحكومية، وذلك وفقاً لبقية التفاصيل الموضحة أدناه.
التفاصيل:
1- مسؤولية قرار استناف الدراسة (عن بُعد) مسؤولية تكاملية وتضامنية بين الجهات الحكومية، وهو قرار توافقي بين وزارة التعليم، ووزارة الصحة، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وهيئة تقويم التعليم.
2- قرار التعليم عن بعد جاء بما يحقق تطلعات القيادة -حفظها الله- في وصول التعليم للجميع، والمحافظة على سلامة الطلاب والطالبات، وأعضاء الهيئة التعليمية.
3- التقييم العام الذي سيتم بعد سبعة أسابيع كان بطلب من وزارة الصحة؛ بسبب انتشار الأنفلونزا الشتوية الموسمية في شهر أكتوبر، إضافة إلى الابتعاد عن مايسمى الموجة الثانية من جائحة كورونا.
4- التقييم الخاص بتجربة التعليم سيتم بعد خمسة أسابيع، من خلال لجنتين تعليميتين من التعليم الجامعي والتعليم العام الوضع كافة الاحتمالات" بالتمديد او العودة ووضع الحلول.
5- لا يمكن ربط قرار عدم العودة للتعليم الحضوري، بمعطيات مجهولة حول الفيروس واللقاح، ولكن لابد أن نتكيف ونتعايش مع الوضع، ونقدر المخاطر المستقبلية وتجنبها أبنائنا وبناتنا.
6- منصة مدرستي، هي مدرسة تفاعلية (عن بُعد)، حيث تأتي مناظرة للمدارس الواقعية وتتيح الدخول للطالب، والمعلم، وولي الأمر، ويحضر فيها الطلاب والمعلمين في وقت واحد.
7- يتم من خلال منصة مدرستي مشاركة ولي الأمر، والتقييم، وإخراج المؤشرات اليومية للعملية التعليمية من خلالها بشكل آلي.
8- مشاركة ولي الأمر والأسرة في متابعة أبنائهم وبناتهم خصوصا في الصفوف الأولية أمر مهم، لذلك تم اعتماد الفترة المسائية للمرحلة الابتدائية؛ لضمان تواجد أحد الوالدين في المنزل للمتابعة المباشرة.
9- اعتماد حضور المعلمين والمعلمات للمدرسة يوم واحد في الأسبوع للمراجعة وتسليم التكليفات للطلاب الذين لم يتمكنوا من تسليمها إلكترونية.
10- دخول المنصة إلزامي على الجميع من طلاب وطالبات وهيتة تعليمية، ومن لا يستطيع الدخول لعدم توفر شبكة اتصالية، تتيح وزارة التعليم خيارات بديلة من خلال قناة تليفزيونية تعليمية.
11- توفير أجهزة حاسوبية للطلاب الذين لا تسمح ظروفهم بشراء أجهزة من خلال مؤسسة تكافل الخيرية والشراكة مع مؤسسات مجتمعية أخريه
12- وزارة التعليم تشجع المدارس الأهلية علي القيام بدورها ومسؤوليتها الاجتماعية، ولدينا مايزيد عن 2000 مدرسة أهلية قدمت مبادرات وتخفيضات لأولياء الأمور، وبعضها بادر بالدراسة المجانية طوال الفصل الدراسي الأول.
13- نحن نعمل من اجل المستقبل من خلال إعداد محتوی ضخم للتعليم الإلكتروني في منصة مدرستي، وتأسيس إدارة عامة للتعليم الإلكتروني والتعليم (عن بُعد) في المملكة.